الإثنين 31 مارس 2025 09:13 مـ 1 شوال 1446 هـ
قضية رأي عام
رئيس مجلس الإدارة هشام ابراهيم رئيس التحرير محمد صلاح
×

باكتساح.. فيلم السرب يحقق إيرادات ضخمة في 19 يوم عرض

الإثنين 20 مايو 2024 02:00 مـ 12 ذو القعدة 1445 هـ

نجح فيلم السرب بطولة النجم أحمد السقا، في تحقيق إيرادات 622 ألف جنيه، أمس الأحد، ليرتفع إجمالي إيراداته إلى 30.7 مليون جنيه تقريبًا وهو العمل الذي يعرض في قرابة 100 دار عرض، ما بين القاهرة وعدد كبير من محافظات مصر.

تدور أحداث فيلم السرب حول إحدى العمليات التي قام بها الجيش المصري وقوات الأمن الوطني المصرية ضد التنظيمات الإرهابية للانتقام من حادثة مذبحة 21 مصريًا في ليبيا وتوسع عمليات الجيش لمواجهة هذه الجماعات الإرهابية.

يشارك في بطولة فيلم السرب الفنان أحمد السقا وعدد كبير من نجوم الفن، منهم نيللي كريم، محمد ممدوح، دياب، عمرو عبدالجليل، ومصطفى فهمي، مع عدد كبير من ضيوف الشرف، منهم آسر ياسين، كريم فهمي، أحمد حاتم، محمد فراج، أحمد صلاح حسني، وأيضا محمود عبدالمغني، والعمل من تأليف عمر عبدالحليم، وإخراج أحمد نادر جلال.

يجسد أحمد السقا خلال أحداث فيلم السرب شخصية «على المصري» وهو اسمه الحركي، ضابط مخابرات يدعى يحيى، يعيش في ليبيا في درنة، يعمل في تهريب السلاح والأغذية، يمتلك شركة للخدمات البترولية، ويسعى للانتقام من الدواعش وقتل أميرهم، بعد قتلهم مجموعة كبيرة من الأقباط بمنتهى الوحشية.

يجسد الفنان محمد ممدوح خلال أحداث فيلم السرب شخصية الأمير أبوأسعد الحمراوي، أمير الخلافة في درنة، كان اسمه قبل انضمامه لداعش «سعيد»، يحب خديجة-صبا مبارك- في مرحلة شبابه، لكنه متزوج من هند- نيللي كريم- ويرى أن الجهاد حياة ولا يرى نصب عينيه سوى أمور الدولة والخلافة والأمر والنهي بالقتل والتدمير.

بينما تجسد الفنانة صبا مبارك في فيلم السرب شخصية أم تدعى خديجة عبيد، تعمل صحفية، تحاول فضح داعش الإرهابية وتصرفاتهم الوحشية الإجرامية، وكانت أول من نشر خبر تهريب ملابس عسكرية للدواعش في سيناء لاستخدامها في عمليات إجرامية.

يجسد الفنان إسلام حافظ خلال قصة فيلم السرب شخصية مرشد للمخابرات المصرية يدعى سالم شاهين من ليبيا وهو ضابط في القوات الخاصة، بينما يلعب الفنان محمد دياب دور الذراع اليمنى لأمير داعش، يدعى عثمان أو «العقرب»، وهو شقيق هند- نيللي كريم- ويجسد أمير صلاح الدين دور «حافظ»، بينما يجسد الفنان عمرو عبدالجليل دور «عم محمد»، الذي كان الإخوة الأقباط يعملون معه في ليبيا.