نهاد أبو قمصان: احتجاز شيرين عبد الوهاب في المستشفى ومنعها من الاتصال جناية
اسراء قضية رأي عامعلقت المحامية نهاد أبو القمصان، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان على أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب والتي يعد شقيق الفنانة شيرين عبد الوهاب، محمد عبد الوهاب طرفا فيها وفق ما انتشر عبر منصات التواصل الاجتماعي مؤخرا.
وقالت نهاد أبو القمصان في مقطع فيديو لاقي تفاعلا كبيرا عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيسبوك»:«أين شيرين عبد الوهاب، السؤال دا طارح نفسه بقوة، لأنه خلال الساعات الأخيرة، كل الصفحات الإخبارية على الإنترنت، اتكلمت على وقائع ملخصها أخو شيرين أخد ناس على بيتها واقتحموا وضربها وسحلها ووداها المستشفي».
نهاد أبو القمصان: أصدقاء شيرين عبد الوهاب تواصلوا معي
وأضافت عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان: «من شوية اتصل بيه بعض أصدقاء شيرين وقالوا نفس الرواية وقالوا إنهم طلبوا النجدة، وراحت لحد المستشفي، لكن المستشفي أنكر وجود شيرين وبالتالي حرروا محضرا».
وواصلت نهاد أبو القمصان: «قولت لهم حرروا محضر بإيه، بإثبات حالة ولا الوقائع، ردوا: قلنا الوقائع، قلتهم: طب طيب، هنا النيابة العامة هتتحرك بأسرع وقت ممكن وبالتالي احنا في انتظار ماذا ستسفر عنه تحقيقات النيابة العامة لأنه إن صدقت هذه الرواية هنكون: قدام رواية خطيرة جدا لأنه مبديا اقتحام أي حد بيت حد حتي لو بيت أخته، فدي جناية طبقا لقانون.
اقرأ أيضاً
- من محضر شرطة لاحتجاز داخل مصحة.. رحلة كشف المستور في علاقة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
- النيابة العامة تُحقّق في البلاغ المقدم من محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب
- والدة شيرين عبد الوهاب: بتسهر هي وحسام حبيب يشربوا مخدرات
- شيرين عبد الوهاب تتهم شقيقها بالتعدى بالضرب وحجزها بالمستشفى
- شيرين عبد الوهاب تسافر للخارج لإجراء جراحة عاجلة
- القصة الكاملة لـ أزمة شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب بعد إعلان الصلح
- شيرين عبدالوهاب تغني مع الطفل محمد أسامة بالندوة التثقيفية للقوات المسلحة
- إخلاء سبيل حسام حبيب فى اتهامه بالاعتداء على شيرين بكفالة 10 آلاف جنيه
- بعد بلاغ شيرين| حسام حبيب مهدد بالسجن لهذه الأسباب .. ما سر السلاح الناري؟
- بث مباشر مع الاعلامي هشام ابراهيم وكشف تفاصيل حبس حسام حبيب طليق شيرين عبد الرهاب
- حسام حبيب أمام النيابة: شيرين بلغت الشرطة عشان تنتقم مني
- القبض على المطرب حسام حبيب بسبب شيرين عبد الوهاب
وأكدت عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان: «احتجاز أي حد، جناية طبقا لقانون العقوبات زي ما حصل لبنت المعادي أو عروس الاسماعلية، والضرب جنحة، وربنا يستر لو بجسامة هتكون بجناية، إذا صدقت هذه الرواية المستشفي في ورطة، لأنه انكار وجودها تواطىء مع مجرد، كذلك لو أعطت انسان بالغ رشيد عاقل دواء دون ارادته».
وأردفت نهاد أبو القمصان: «السؤال الأهم: فين شيرين عبد الوهاب، لأنه من واقع خبرة طويلة، مجرد احتجازها ومنعها من الاتصال بأي حد جناية، وعادة لما يحصل هذا النوع من الأفعال بيكون وجهة لخلافات مالية تسهل له يرفع عليها قضايا حجر ليكون واصي على فلوسها، فاحنا محتاجين نعرف الحقيقة من خلال معرفة شيرين فين».
وأكملت: «حتي لو ما حصلش ضرب، الاحتجاز جناية وتقديم أدوية دون إرادة الشخص جناية، والاهم من دا البنات فين في المدعكة دي؟، فالنيابة هتتدخل علشان نعرف الحقيقية، ومكتب حماية الطفل بالنيابة يتدخلوا علشان ما يتعرضوش للخطر وربنا يسلم الجميع».