ظهرت الحقيقة من شهادة زوجة مصطفي شاهد الإثبات وشهادة تقلب الموازين في قضية صيدلي حلوان

قال مصطفى شاهد الاثبات في قضية صيدلي حلوان في التحقيقات انه شاهد الجميع ان كانو جالسين على الكنبتبين، ومراته جالسة ع كرسي، والمتوفي كان واقف متكئا على عامود.

واضاف مع الاعلامي هشام ابراهيم في قضية رأي عام، أنه كان فيه متهما لم يكن موجودا من ضمن المتهمين، وتم ضبطه واحضارها، وان الدليفري لم يكن على علم به ، لانه حضر وترك الشقة، وانا واقف ع البيت برة ان كل حاجة خلصت وانه طلق مراته في التليفون.

وكانت "قضية رأي عام" انفردت بنشر أمر إحالة المتهمين في القضية رقم ٢١٧٣٩ لسنة ٢٠٢٢ جنايات قسم شرطة حلوان والمقيدة برقم 48 لسنة ٢٠٢٢ حصر تحقيقات نيابة حلوان الكلية، والمعروفة إعلاميا بـ "صيدلي حلوان".

والمتهمين في القضية رماء ح محبوسة 33 عام صيدلانية وحمدي ع محبوس 65 عام طبيب وعمر ح محبوس ٢١ عام طالب وعلي ح محبوس 19 عام طالب و مهاب ح محبوس 21 سنة طالب ومحمد ع محبوس ٢٨ عام تاجر و سيف ا مطاوع محبوس ٢١ عام طالب.

وأتهمت النيابة العامة المتهمين، بأنهم في يوم ٢٦/ ٠٩/ ۲۰۲۲ – بدائرة قسم شرطة حلوان - محافظة القاهرة استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف والتهديد بهما واستخدموهما ضد المجني عليه / ولاء سعيد مصطفي زايد - بقصد ترويعه وتخويفه بإلحاق الأذى به والتأثير في إرادته لفرض السطوة عليه وإرغامه على تطليق زوجته الثانية بأن اقتحم المتهمون من الثاني حتي السابع مسكن المجني عليه بإيعاز من الأولي حال حملها والثالث الأدوات – محل الإتمام الآتي وصفه مهددين إياه وكان من شأن ذلك الفعل والتهديد إلقاء الرعب في نفس المجني عليه وتكدير أمته وسلامته وطمأنينته وتعريض حياته وسلامته للخطر والمساس بحريته الشخصية.

وقد وقعت بناءا على ارتكابها الجناية التالية بأنهم في ذات الزمان والمكان وقبضوا علي المجني عليه / ولاء سعيد مصطفي زايد – وحجزوه بدون أمر أحد الحكام المختصين بذلك وفي غير الأحوال التي تصرح فيها القوانين واللوائح بالقبض علي ذوي الشبهة وعذبوه بدنيا بأن أوثقوا وثاقه والحال عليه المتهمين من الأولي حتي السادس ضرباً بالأيدي وبالأدوات محل الإتمام تالي الوصف حال تواجد السابع علي مسرح الواقعة للشد من أذرهم فأحدثوا به الإصابات الموصوفة بتقرير مصلحة الطب الشرعي .

أيضا حازوا وأحرزوا أدوات تستخدم في الإعتداء علي الأشخاص " عصي خشبية " دون أن يوجد لحيازتهم أو إحرازهم مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية .