«بشير» يعرض التحليل الأسبوعي لأسعار الذهب والعملات

ناقش برنامج الفوركس المذاع علي الهواء مباشرة، صباح اليوم الأحد، ويقدمه الإعلامي هاني بشير الخبير الاقتصادي في البورصة العالميه والفوركس، التحليل الأسبوعي لأسعار الذهب والعملات، والذي أكد فيه علي انخفاض الذهب عالميا الي 1896 دولار رغم ارتفاع الذهب في مصر علي الرغم انخفاضه عالميا وان الذهب في مصر مرتفع عن البورصه العالميه مايقرب من 800 جنيه تقريبا وما اسباب ارتفاع الذهب بهذا الشكل ويرجع السبب الي بعض التجار وارتفاع سعر الدولار.

ومن خلال استضافه المحلل المالي د ابراهيم السحيمي في برنامج "الفوركس" مع الاعلامي هاني بشير، تحدث عن الاستثمار او الادخار وقال ان الوقت الحالي أفضل بكتير مما كان عليه الفترة اللي فاتت من اول ما بدات جائحه كورونا ادي الي مؤثرات اقتصادية كبيره جدا وادي الي تباطأ في النمو الاقتصادي العالمي نقدر نقول ان فيررس كورونا تحت السيطرة وبقي في الوقت الحالي اصبح مستقر الفايدة بتزيد بمعدلات ثابته ومعروفه ومعدلات التضخم ولكن بمعدلات ثابته واكد ان الخبر الفيدرالي ف زيادة اعلنت البنوك ان زيادة الفائدة لان مستويات التضخم العالميه بتزيد والان وقت الاستثمار.

واكد ان شهادة الاستثمار طبقا لمعدلات التضخم الموجودة حاليا لا يوجد عائد يوازي حتي يقرب من معدلات التضخم فالوقت الحالي رغم الفائدة زادت في البنوك ولكن في الوقت الحالي لن يواجه التضخم فالاستثمار هو الاتجاه الصحيح
وتحدث أيضا عن انواع الاستثمار وهم ثلاثه انواع
النوع الاول وهو المستثمر المغامر او المتضارب وهو الذي علي قاعده كل كل ما زاد المخاطر كل ما زاد العائد وبيكون متنوع وبيبحث عن افضل عائد ولكن في المقابل محتمل نسبه المخاطر عاليه جدا، مؤكدا أن، النوع الثالث هو المستثمر المتحفظ بيحاول يحافظ على راس المال بعيدا عن اي نوع من انواع الخطوره طو باقل عائد وهدفه الاساس المحافظه على راس المال.

ووضاف الدكتور ياسر الزيات، باحث دكتوراه في التمويل والاستثمار خلال مداخله هاتفيه، عن الاستثمار البشري و هو مفهوم شامل عن الاستثمار ويتعلق باستغلال الطاقه البشريه والاستفادة منها عبارة عن الانفاق علي تطوير مهارات ومواهب الانسان علي نحو كفاءته وقدراته العالمية، في مداخله

وتحدث "بشير"، مذيع البرنامج، في نهايته حلقته عن أهم النصائح للمستثمرين وايضا اهميه الاستثمار العقارى وأهميته ومدي تشجيع الدوله مع زيادة انتاج المشاريع في ذات الفتره.