لاجئة عراقية تستغيث باللواء محمود توفيق وزير الداخلية: إنقذني
قضية رأي عامأرسلت أحد القراء لموقع قضية رأي عام رسالة عبر بوابة شكاوي المواطنين، تستغيث :"انا لاجئة عراقية كبيرة بالسن ٦٦ سنة عمري ليس لي حد الا حفيدي الذي فقد والده وهو لسه في رحم امه الذي قتل من قبل الامريكان وبعد ٩ شهور ولد حسين لكن الام لم تتقبله فاضطررت ان اسجله باسم عمه الصغير لان ليس لديه اولاد لكن زوجته لن ترغب ان يبقى عندها فاضطررت ان اتكفله انا هنا ودخلته معي وبعد الفحوصات والكشف الطبي اتضح الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة مايتكلم وعنده مشاكل صحية لكن ربنا سخرلنا الكاريتاس في الطبيب والجلسات وخصصوا له مرتب ٩٠٠ جنيه شهريا هذا كان عمره ٢ونص الان عمر الولد ٩ سنوات مايتكلم لكن الأمر اننا بلغنا ان الملف تم غلقه وانقطعت عنا كل المساعدات الإنسانية من مرتب ورعايته الصحيه هو الآن مرحله رابعة ابتدائي دمج ومدرسة خاصة..انا مصابه بمرض مناعيMs وتعبانه جدا لااستطيع العمل ابني بعد مراجعات عديدة لم أحصل على الاقامه لا للطفل عن طريق انه طالب وقيد المدرسة ولا انا ضابط الاقامه في الإسكندرية بعد أن كملت الأوراق ودفعت فلوس الاقامه وجبت الايصال رفض لان للأسف غلطت المطار عند الدخول ٢٠١٦ كتب فوج سياحي انا اصلا لافوج ولا مع حد جيت بفيزة حرة وحدي بدون فوجفقال الحل الوحيد لنااحصل على استثناء موافقه من وزير الداخلية انا اطلب منك ابني الخاطر الله وتنقذنا انا والطفل ابوس ايدك ماعندي غير الله وانت ابني."