أحداث الحلقة 13 من مسلسل نعمة الأفوكاتو.. «نعمة تخطف زوجها صلاح وتحرق أمواله»
سارة محمود قضية رأي عامتشهد تفاصيل الحلقة 13 من مسلسل نعمة الأفوكاتو والمقرر عرضها مساء اليوم العديد من التفاصيل حيث يدخل المسلسل في المراحل النهائية له، حيث سينتهي المسلسل مع الحلقة الــ 15 ومن المقرر عرض الحلقة 13 من مسلسل نعمة الأفوكاتو مساء اليوم السبت عبر شاشة قناة mbc مصر، وذلك بعد أن بدأت نعمة رحلة الانتقام خلال الحلقات الماضية من زوجها صلاح وضرتها سارة (أحمد زاهر وأروى جودة).
وخلال أحداث الحلقة 13 من مسلسل نعمة الأفوكاتو، تقوم نعمة بإخبار منه التي تعمل معها أن شقيقها محمد تم قتله على يد صلاح وأنه لم ينتحر، وأن رسالة الانتحار أجبر على كتابتها، ولكنها لا تستطيع أن تخبر والدتها بهذا حتى لا تتصرف تصرف آخر وحتى تستطيع أن تأخذ حق محمد بالكامل من قاتليه.
وبطريقتها المعتادة وفي محاولة للفوز بقلب ياسين تقوم سارة بجرح نفسها وتذهب إلى ياسين الألفي وهي تبكي وتخبره أن صلاح زوجها يقوم بتعذيبها بسببه وأنها ستطلب منه الطلاق خلال الفترة القادمة، كما تطلب سارة من ياسين ألا يتركها ولا يتخلى عنها وتجعله يشاهد الجروح التي جرحتها بنفسها، كما تخبره أنها قالت لــ صلاح إنه يكون أحد الموكلين عن المحامي خالد ليسألها ياسين هل صدقها صلاح في ذلك لتخبره أنها لا تعلم.
وتتوجه سارة إلى صلاح وتطلب منه يطلقها وتقول إنها تزوجته من أجل أمواله، وهنا يحاول صلاح ضربها ولكنها تهرب منه وتذهب للغرفة وتغلق الباب، وأثناء تواجدها في الغرفة وصلاح يحاول الدخول تأتي لها رسالة من المحامي خالد أن جميع أموال صلاح الخاصة بقضية الوقف متواجدة عنده وجاهزة، لتخرج سارة من الغرفة وطمعها قد غيرها تماما وتقوم بمعانقة صلاح وتخبره أنها لا تستطيع التخلي عنه، وفي تلك اللحظة يتصل خالد ويخبر صلاح عن الأموال وأنه سبق وقد أرسل رسالة مماثلة الى سارة.
اقرأ أيضاً
- بعد نجاح نعمة الافوكاتو محمد سامي ينشر صورة مع مي عمر و تامر حسني و اصالة
- الحلقة الاخيرة مسلسل نعمة الافوكاتو بطولة مي عمر
- مسلسل «نعمة الأفوكاتو» الحلقة 11.. فشل أحمد زاهر في قتل مي عمر مرة ثانية
- شاهد الحلقة العاشرة مسلسل نعمة الافوكاتو
- شاهد الحلقة الثامنة مسلسل نعمة الافوكاتو بطولة مي عمر
- نعمة الافوكاتو المسلسل الأول بلا منافس للهرمين محمد سامي ومي عمر
- بعد مشاركتها بأغاني نعمة الأفوكاتو.. تامر حسني لـ بسمة بوسيل: «يارب صوتك يكسر الدنيا»