عاجل .. القصة الكاملة لانهيار حكومة نتنياهو
قضية رأي عامأعلن جدعون ساعر، الوزير في حكومة الطوارئ الإسرائيلية، ورئيس حزب تكفا حداشاه»، استقالته من حكومة نتنياهو»، التي انضم إليها منذ أحداث السابع من أكتوبر.
وجاء ذلك القرار وسط خلافات عديدة داخل حكومة الاحتلال الإسرائيلي التي حملها جدعون» المسؤولية الكاملة لأحداث السابع من أكتوبر، وعلى رأسها استمرار الحرب واستنزاف القوة العسكرية وعدم استعادة المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية حتى الآن.
أسباب استقالة جدعون ساعر من حكومة الاحتلال الإسرائيلي
وكان جدعون» أحد أبرز المشاركين في وضع أهداف واضحة للحرب على غزة، وقرر لاحقا الاستقالة عن منصبه بعد عدة خلافات، خاصة بعد مطالبته الوزير الإسرائيلي بيني غانتس، الانضمام إلى حكومة الحرب إلا أنّه رفض.
انتقاد خطة حكومة الاحتلال الإسرائيلي
وأضاف أنه كان مستثنى من الاطلاع على معلومات مهمة تتعلق بأزمة قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الحكومة الخاصة بالحرب، ترفض باستمرار الأصوات الناقدة التي تجلب وجهات نظر أخرى إلى طاولة النقاش مما أدى إلى استقالته، وفقًا لما ذكرته وكالة رويترز».
اقرأ أيضاً
- عاجل .. الطيران الحربي الإسرائيلي ينفذ حزامًا ناريًا شمال قطاع غزة
- أبو الغيط يرحب بقرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار فى غزة
- ”الصحة العالمية” تحذر من شن عملية عسكرية فى رفح الفلسطينية
- جوتيريش يطالب بفك ارتباط وقف إطلاق النار في غزة بملف المحتجزين
- قصف مكثف لطيران الاحتلال استهدف المناطق الغربية لخان يونس جنوبي قطاع غزة
- وزير الخارجية الأردنى: ملايين الفلسطينيين يواجهون المجاعة ويُقتلون بالرصاص
- مراسلة القاهرة الإخبارية: نقص التمويل المقدم لـ”أونروا” سيؤدي لوجود استقالات وفصل تعسفي
- عاجل .. قوات الاحتلال تقتحم الأقصى وتجبر المعتكفين على مغادرته
- إعلام إسرائيلي: تل أبيب توافق على إطلاق سراح 700 أسير فلسطينى
- إعلام إسرائيلي: ”جانتس” يهدد بترك منصبه إذا تم إقرار قانون التجنيد الجديد
- اسرائيل: سندخل رفح الفلسطينية ولا يمكن هزيمة ”الشر” من خلال تركه وحده هناك
- إعفاء الحريديم.. مراسلة القاهرة الإخبارية ترصد تفاصيل مسودة قانون التجنيد الجديد في إسرائيل
وانتقد خطة الحرب التي تتبعها الحكومة الإسرائيلية، إذ قال خلال خطاب استقالته عبر إكس»: لا أستطيع تحمل المسؤولية طالما ليس لدي أي تأثير، ولم نأت إلى الحكومة لتدفئة الكراسي».
يذكر أنّ جدعون كان منافسا قويا لنتنياهو في حزب الليكود اليميني، قبل أن ينضم إلى كتلة أكثر وسطية بقيادة رئيس الأركان السابق بيني غانتس، وبعد مطالبته بالانضمام إلى كابينت الحرب ورفض طلبه، أنهى الشراكة مع حزب أزرق أبيض».