شوبير يكشف خيارات الأهلي في قضية الشحات والشيبي
سارة محمود قضية رأي عامكشف الإعلامي أحمد شوبير تطورات قضية حسين الشحات، لاعب الأهلي، والمغربي محمد الشيبي، لاعب بيراميدز، بعد وصول رد من الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» على لجنة الانضباط باتحاد الكرة.
وقال شوبير، في تصريحات إذاعية، «لا بوجد استلطاف بين الأهلي ولجنة الانضباط، وذلك بسبب أن الأهلي كان قد قدم طعنًا على شرعية هذه اللجنة قبل أن يقوم بسحب هذا الطعن، فحدث غضب من أعضاء هذه اللجنة منذ تلك اللحظة».
وعقّب شوبير بأن «هذا ليس له علاقة بحكم اللجنة في أزمة محمد الشيبي والشحات، واللجنة حتى الآن لم تصدر أي قرار».
وتحدث شوبير عن أنه كان يجب أن يتواجد شخص على دراية بأمور كرة القدم في لجنة الانضباط وهذا الأمر معمولًا به في الاتحاد الدولي والاتحاد الأوروبي والاتحادات المختلفة.
اقرأ أيضاً
- اتحاد الكرة: الأهلي رمز الوطنية.. ومصير أزمة الشحات والشيبي في يد لجنة الانضباط
- محامي حسين الشحات للمحكمة: الواقعة جاءت رد فعل من موكلي
- دفاع حسين الشحات: جماهير الأهلى وكلتنى لرفع دعوى ضد الشيبى لإهانته الجمهور
- حسين الشحات يغيب عن جلسة المحاكمة اليوم
- بعد قليل .. نظر ثاني جلسات محاكمة حسين الشحات في التعدي على لاعب بيراميدز
- قرار جديد بشان قضية الشيبي والشحات.. اتحاد الكورة يوضح
- اتحاد الكرة: هذه حقيقة خلافاتنا مع فيتوريا.. وتفاصيل جلسة الشيبي
- الشيبي يغادر اتحاد الكرة بعد مثوله للتحقيق في قضية حسين الشحات
- تفاصيل التحقيق مع الشيبي بلجنة الاستماع في اتحاد الكرة
- الأهلى يقرر توقيع عقوبة على السولية والشحات بعد واقعة مباراة مازيمبى
- جنح مدينة نصر تبدأ محاكمة حسين الشحات بتهمة ضرب الشيبي
- حسين الشحات يجري جراحة عاجلة اليوم بعد إصابته فى مباراة سيمبا
ورأى شوبير أنه «ما كان أن ينبغي أن يخرج تصريحًا من لجنة الانضباط أنه جاء رد من الفيفا بأن القضية شأن داخلي».
وعلّق قائلًا: «دخلنا في دوامة واتحاد الكرة أدان نفسه بعدما أصدر بيانًا من قبل قال فيه إن محمد الشيبي خالف النظام الأساسي للوائح الاتحاد».
وحول الخطوات التي ينوي الأهلي اتخاذها في هذا القضية، قال شوبير: «الأهلي ينوي اتخاذ ثلاث خطوات.. أولًا هو لجوء النادي للجنة الاستئناف برئاسة المستشار محمد عبده صالح».
وأضاف شوبير أن الخطوة الثانية اللجوء لمحكمة التحكيم الرياضية «الكاس»، أما ثالث خطوة فهي موضوع الصلح، وهناك «زحزحة في موضوع الصلح».