تأجيل محاكمة مضيفة طيران بتهمة قتل ابنتها لـ29 يوليو المقبل
قضية رأي عامأجلت محكمة جنايات القاهرة، محاكمة مضيفة طيران بتهمة إنهاء حياة ابنتها عمدا، في مايو 2023، بمنطقة الرحاب لجلسة 29 يوليو المقبل للمرافعة.
وكشف أمر الإحالة، أنه في مايو من العام الماضي، شرعت المتهمة في إزهاق روح طفلتها "تارا"، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن أعدت لذلك الغرض “حزام شنطة” وخنقت الطفلة، وبعدها أحضرت سكينا وسددت لنفسها ضربة في العنق، مما أسفر عن إصابتها.
وكشف أمر الإحالة، أن المتهمة تعرضت للإغماء بعد تسديد طعنة نافذة في رقبتها، وهرع بها زوجها إلى المستشفى لتلقي العلاج.
واعترفت المتهمة، بتفاصيل ارتكاب الواقعة، إذ قالت في التحقيقات: "اللي حصل إنه في سنة 2017، وأنا في دبي، كنت هناك بشتغل مضيفة طيران، فجأة حصلي وقفة روحية حتى أصبحت مستنيرة وبشوف حاجات الناس العاديين مش بيشوفوها، وبتجيلي هواتف بتعلي من طاقتي وأنا بسميها تجليات، لدرجة إن بيجيلي موسى وعيسى وبيقولولي إني مريم العذراء".
اقرأ أيضاً
- السعودية تطرد 6 أعضاء من المجموعة الإعلامية للبعثة الإيرانية في المدينة المنورة
- إذاعة جيش الاحتلال: مقتل 3 عسكريين من لواء ناحال وإصابة 5 آخرين منهم ثلاثة في حالة خطيرة
- هيئة البث الإسرائيلية: العسكريون الثلاثة قتلوا في انفجار عبوة ناسفة بمبنى في رفح الفلسطينية
- سر استخدام سفاح التجمع للمخدرات مع ضحاياه قبل قتلهن
- أستاذ علوم سياسية لـ قصواء الخلالي: الموقف الصيني قريب من الموقف العربي وداعم له في القضية الفلسطينية
- بالفيديو.. الإعدام شنقا للمتهم بقتل زوجته ونجليه فى الدقهلية
- إعلام فلسطيني: شهداء بينهم أطفال في قصف استهدف منزلا في منطقة معن شرق خان يونس
- إعلام فلسطيني: 3 شهداء بينهم طفلان في قصف للاحتلال الإسرائيلي لمنزل في منطقة معن جنوبي خان يونس
- مقتل عنصر شديد الخطورة في إطلاق نار مع الشرطة بأسيوط
- وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية: إسرائيل تجاهلت قرارات محكمة العدل وكثفت عمليات القتل في رفح الفلسطينية
- بعد قتل 4 سيدات.. سفاح التجمع عن المرأة: «النساء هم فقدان الطاقة»
- ”سعادتي بتزيد مع صوت صرخاتهن ومش فاكر قتلت كام واحدة” ..ماذا قال سفاح نساء التجمع بعد القبض عليه؟
وتابعت المتهمة "طلبوا مني أخدم الناس في الأرض، وأنا عالجت أشخاص كثيرة إنهم يتخلصوا من الوحشة من نفسهم في البيت عندي في الرحاب، وده كان بيكون عندي التجليات والإلهام، والنهار ده (يوم الواقعة) كان فيه شرط، هو إني أخذ بنتي معايا مسبهاش مع باباها، وكان لازم أضحّي بيها في الدنيا في سبيل إنها تعيش الدنيا الثانية اللي أنا رايحالها، وأنا لقيت شنطتي في الأوضة فقررت إني أقصّ الحزام بتاعها وروحت خانقاها بيها، وهي ماتت بشكل هادي جدا ومعايا سكينة صغيرة ضربت بيها نفسي في رقبتي، وبعدها زوجي حاول ينقذني، وأغمى عليا وفوقت وأنا في المستشفى".