الناجية الوحيدة من ”سفاح التجمع” تكشف أسرار 8 ساعات بمسرح الجريمة
قضية رأي عامما زالت المفاجآت والأسرار تتكشف في قضية المتهم المعروف إعلاميًا بـ"سفاح التجمع" الذي قتل 3 سيدات بعد تعذيبهن.
سفاح التجمع
"هايدي" الناجية من سفاح التجمع -حسب أقوالها- كشفت أخطر 8 ساعات في حياتها قضتهم مع السفاح، ونجحت في الإفلات منه والحفاظ على حياتها، حتى لا تكون رقمًا جديدًا في قائمة ضحاياه.
قالت "هايدي": كنت أجلس مع صديقة وتحدثت معي عن سفاح النساء الذي يعذب الضحايا ويقتلهن في القاهرة الجديدة، وطلبت منها مشاهدة صوره، وكانت الصدمة عندما رأيت الصور، فصرخت "نعم.. هو .. بدمه ولحمه وشحمه" وتذكرت 8 ساعات قضيتهم معه.
وزعمت الفتاة في فيديو لها على صفحتها الشخصية بموقع “تيك توك” لقائها بالسفاح قائلة: لقد عشت داخل مسرح الجريمة عدة ساعات، في نفس المكان الذي ماتت فيه الضحايا ، فقد كان هناك استديو يملكه السفاح، وقد ذهبت لهذا المكان لرسم تاتو".
اقرأ أيضاً
- سفاح التجمع يطلب إجراء تظلم على براءة زوجته من الزنا: «صورتها وهي في السرير»
- نزل من العربية ولامس أماكن حساسة من جسدي.. ننشر أقوال فتاة التجمع ضحية سائق أوبر
- طلب زيارة من السفارة الأمريكية.. مفاجأة جديدة بقضية سفاح التجمع
- قضية سفاح التجمع.. آخر تطورات التحقيق مع المتهم وحكايات من غرفة الموت
- بدأ بالبرجولا وامتد لباقي الطوابق.. السيطرة على حريق نشب في عقار بالتجمع الأول
- سفاح التجمع يكشف تفاصيل خيانة زوجته مع مغني راب شهير
- مفاجأة التحقيقات في قضية سفاح التجمع وتفاصيل مرعبة في علاقته بزوجته الثانية
- ننشر تقرير الطب الشرعي قضية فتاة التجمع سائق اوبر
- بالفيديو.. صدمة الرأي العام في قضية سفاح التجمع
- سر استخدام سفاح التجمع للمخدرات مع ضحاياه قبل قتلهن
- مراته كانت بتخونه.. مفاجأت جديدة في واقعة سفاح التجمع.. تفاصيل
- ننشر تقرير الطب الشرعي لـ «سفاح التجمع»: « مارس الرذيلة مع جثث ضحاياه»
وشرحت الفتاة القص، قائلة : الرسام كان يرسم للفتيات التاتو داخل هذا الاستديو ولا علاقة له بجرائمه، وقد ذهبت مبكرًا وانتظرت الرسام حتى وصوله ودخلت في حديث مطول مع صاحب الاستديو الذي تبين بعد ذلك أنه السفاح".
وحول مضمون الحديث الذي دار بينهما، قالت الفتاة: تحدث معي عن والدته وأنها متدينة، وأنه شخص مثقف ويقدم محتوى تعليمي للغة الإنجليزية ، وكان شخص طبيعي للغاية، ومنحني رقم هاتفه المحمول للتواصل فيما بعد، والحمد لله لم أذهب إليه حتى لا أكون ضحية جديدة".