انفراد وحصري.. ماذا ورد بأقوال الشهود في قضية ربة منزل محكوم عليها بالإعدام بتهمة قتل طفلتيها التوأم بالغردقة؟
قضية رأي عامقررت محكمة جنايات سفاجا في القضية 134 لسنة 2024 مستأنف الغردقة بإحالة قاتلة طفلتيها التوأم والمحكوم بإعدامها الى الطب النفسي، حيث طالب الدفاع بفحص المتهمة كونها تعانى من خلل مرضى عبارة عن اكتئاب الحمل والمصحوب باكتئاب وذهان مابعد الولادة المتفاقم المتسبب في ميول القتل والانتحار.
انفرد موقع "قضية رأي عام الإخباري"، بنشر أقوال الشهود في القضية المتهمة فيها "أمل محمد عبد الهادى لطفى عبد الهادي" تبلغ من العمر 36 سنة كالتالي:
الشاهد الأول محمد ابراهيم عبد العزيز امام شمس ٢٢ سنه طبيب طوارئ بمستشفى الغردقة العام مقيم استراحة مستشفى الغردقة العام رقم قومى 10-TME ٢٩١ شهد أنه القاء مباشرة عمله بقسم الإستقبال بمستشفى الغردقة العام حضرت المنظمة وبصحبتها لجلتيها الطفلتين المجنى عليهن وتوقيع الكشف الطبى عليهن لم يتبين به وجود أي نبض أو تنقص فقام بعمل إنعاش قلبي لمن دون اي
استدابة عما البتة بمقار الذهن الحياة قبل وصولهن المستشفى بعدة ساعات فقام بإبلاغ نقطة شرطة المستشفى الشاهد الثانى عمرو عبد اللطيف محمد عبد اللطيف ٢٤ سنة راند شرطة ومعاون مباحث قسم ثان الغردقة سكنه معلوم لدى جهة عمله يحمل كارابه رقم ٩٠ استفا٢٠٠
شهد بان تحرياتة الصربية أسفرت عن إنجاب المتهمة الطفلتين المجنى عليشي سفاحا منذ أربعة أعوام وقامت على لوتيتهن ورعايتهن حتى باعن الرابعة من عمرهن مشعرت المقل رعايتهن وتوفير احتياجتهن اليومية وامام ذلك انتقل راودتها تقنيها مرات كثيرة قتلهن والخلاص منه إلى أن مدادها شيطانها إلى فتلعن حال نومهن عن طريق كتم الماستروما إن أخلان إلى النوم قامت بتكميم فاه الحافلة الأولى وأنفها باستخدام رداء نسائى إلى أن تفضلت أنفاسها الأخيرة وصعدت زوجها لبارتها وكررت فعلتها مع الطلقة الثانية حتى غاضت روحها إلى بارلها لتلحق بشقيقتها نتيجة كنم نفسها وعقب ذلك أخلات إلى النوم جوارهن وعقب إستيقافتها صحبتهن إلى مستشفى الغردقة العام في محاولة إلى إيهام الأطباء بحدوث وفاتهن اثناء نومهن إلا أنه قد تم اكتشاف الواقعة من قبل طبيب الإستقبال وابلاغ نقطة الشرطة بالمستشفى وتم
تحرير محضر بالواقعة ملاحظات النيابة العامة
اهوت المتهمة بتحقيقات النيابة العامة بقتل المجنى عليهن عمدا مع سبق الإصرار بأن قامت بكتم أنفاسهن برداء نسائي قاصدة الزهاي رودهن وأجرد محاكاة توثيقة لكيفية ارتكابها الواقعة مرفقة بالتحقيقات
ليت بمعاينة النيابة العامة لمحل الواقعة العثور على الرداء القماشى المستخدم في ارتكاب الواقعة وتطابق أوصاف المسكن والغرفة التي ارتكبت فيها الواقعة بأقوال المتهمة بإقرارها بالتحقيقات
البت بتقرير الصفة التشريحية المجني عليهن
أن الجثمانين لطفلتين ببلعن من العمر أربعة أعوام في دور بداية زوال التيبس الرمي المتداخل مع عوامل الحفظا بالثلاجة والرسوب الحموي وحد بخلفية الدلماني والتعفن الرمي لم يتضح ظاهرياً بعد وجد بجثمان الحافلة هيفاء عدد النين سحح عاشري أعلى بعضهما ويقعان أسهل بشار الأمن وزرقة بالشفتين وأظافر اليدين وجثمان الطلقة هاتان خالي من الآثار الاصابية الحيوية الحديثة الإصابات بالطفلة هيفاء هي أصابات احتكاكية حدثت من الإحتكاك بجسم أو أجسام صلبة ذات سطح خشن خادش کاظافر اطراف اليدين المستخدمة في كتم أنفاسها.