القاهرة الإخبارية: الرئيس السيسي يزور تركيا 27 يوليو الجاري
انس محمدكشفت قناة القاهرة الإخبارية، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي سيزور تركيا يوم 27 يوليو الجاري، وذلك نقلا عن وسائل إعلام تركية.
جاء ذلك بعد أيام من رفع العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا لمستوى السفراء، وذلك أمس الثلاثاء.
وقد رشحت مصر السفير عمرو الحمامي كسفير لها في أنقرة، بينما رشحت تركيا السفير صالح موتلو شن كسفير لها في القاهرة.
هذا، ويأتي ترفيع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في إطار تنفيذ قرار رئيسي البلدين في هذا الصدد.
اقرأ أيضاً
- الرئيس السيسي يوقع قوانين ربط الحساب الختامى لعدد من الهيئات للسنة المالية 2021/2022
- «أولياء الأمور»: ملف التعليم حظي بإهتمام وأولوية منذ ثورة 30 يونيو
- وزير الأوقاف يهنئ الرئيس السيسي بمناسبة العام الهجري الجديد
- «واشنطن بوست»: العثور على كوكايين في البيت الأبيض!
- الرئيس السيسي والمستشار الألماني يبحثان هاتفيا تعزيز العلاقات بين البلدين
- الإمارات تعلق على اتفاق مصر وتركيا على رفع العلاقات الدبلوماسية إلى مستوى السفراء
- الرئيس يصدق على نقل قضاة للعمل في الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة
- الرئيس السيسي يجنب مصر صراعات القوي الخارجية ويوجه ضربة للإخوان بالتصالح مع تركيا وقطر
- ”الرئيس التركى”: الاضطرابات في فرنسا سببها العنصرية والاستعمار
- «التعليم العالي»: الجامعات المصرية تلقت دعما غير مسبوق بعد «30 يونيو»
- محمود بدر: مشهد حرق الإخوان للكاتدرائية المرقسية كان مروعا للمصريين
- خبير سياسي: ثورة 30 يونيو أظهرت قوة الدولة المصرية
وتهدف تلك الخطوة إلى تأسيس علاقات طبيعية بين البلدين من جديد، كما تعكس عزمهما المُشترك على العمل نحو تعزيز علاقاتهما الثنائية لمصلحة الشعبين المصري والتركي.
وتشهد مصر وتركيا صفحة جديدة من العلاقات بعد توتر دام 10 سنوات بين البلدين فى قضايا عدة لعل أبرزها دعم التركي لجماعة الإخوان وفتح دولته لهذه الجماعة المتطرفة لشن هجوم ضد الدولة المصرية ومؤسساتها المختلفة.
إلى جانب دعم التركي للمليشيات فى ليبيا و أزمة غاز شرق المتوسط، لكن كان الدعم التركي لجماعة الإخوان يمكن أن نقول انه كان أبرز نقاط الخلاف بين البلدين ولعل ذلك ما أكدت عليه مصر شرطها الرئيسي فى مقابل عودة العلاقات مع الجانب التركي هو وقف الدعم التركي لجماعة الإخوان الإرهابية ووقف التدخل فى شؤون الدولة المصرية لتطبيع العلاقات بين الدولتين التى تجمعهما علاقات تاريخية وثقاقية، وكان بداية التخلى أنقرة عن دعم لإخوان بداية لإذابة جليد الخلافات بين البلدين.