بسمة بوسيل: شهرة تامر كانت جديدة عليا ومستفزة ومش ندمانة على «الفستان والفرح»
سارة محمودقالت الفنانة بسمة بوسيل، إنَّ حلم الزواج لأي بنت «فرح وفستان زفاف»، ولكنها بدل الفستان الأبيض والزفة نزل بيان صحفي بفرحها، مؤكدة: «لكني محستش إني بضحي بالعكس لأننا اتفقنا على كده، ومقدرش أقول إن دي غلطة تامر أو غلطتي لأني عارفة إني متجوزة حد مشهور جداً وبالتالي هاحترم آراء الناس زي ما بطالبهم يحترموا رأيي».
وأضافت «بوسيل»، في حوارها ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، على شاشة «الحياة»، أنَّ «شهرة تامر حسني كانت جديدة عليا وقتها ومستفزة ومخيفة وعمري كان صغير جداً لدرجة كنت بتهز نفسياً فعلاً وبخاف.. عملنا فرح وكل حاجه لكن في خصوصية تامة ولم نعلنها لكن هناك من نشرها وأعلنها للصحافة».
وتابعت: «كنت على علم بالهجوم عليا من معجبات تامر، وكانوا بيجوا لي قدام البيت.. ويقولوا: طلقها، ودي كانت من الحاجات المخيفة بالنسبة لي ولأهلي ولتامر أيضاً.. لأن الأضواء كلها تم تسليطها عليا وقتها، فإزاي مكنتش هاخاف؟!».
واستطردت: «كنت من المعجبات بتامر قبل زواجي منه، وكنت أراها مجرد متابعة على الإنترنت ولم أتخيل أن أعيشها يوما ما في حياتي، وخوفت حد يعمل فيا حاجه وبالتالي رضحت لكل شيء حولي وقتها وقبلت زواج بلا فستان فرح لأني كنت عايزة أكمل حياتي مع تامر.. لأنه حب حياتي».
وأكدت: «مينفعش آجي يوم وأقول: تضحياتي دي كانت خسارة لأن تامر يستاهل.. لما اخترته مش بس عشان حبيته كشخص ولكن لأني كنت عايزاه يبقى أبو عيالي وعشان زواجي ضحيت بالغنا.. عشان الرجل اللي بحبه.. ومش أي حد أنا هاحبه هيبقى أبو عيالي وده اللي علمه لي أبي الراحل».