إسعاد يونس: كنت مع سهير البابلي لآخر نفس
كشفت اسعاد يونس عن أول لقاء جمعها الراحلة سهير البابلي كان في عام 1977.
وقالت يونس إن الفنان الراحل، السيد راضي، ذهب إليها بعد 9 شهور من أدائها مسلسل ميزو مع الراحل سمير غانم، وطلب منها الذهب معه إلى مسرح الأندلس، حيث تفاجئت برؤية سهير البابلي على المسرح.
وحينها، قدم راضي إسعاد للبابلي، وقال لها إنها سوف تقوم بدور سعيدة مبارك في المسرحية مع عزت أبو بكر.
مبيعجبهاش العجب
وقالت يونس إن البابلي معروفة في الوسط بأنها “مش بيعجبها العجب، لكن اللي يعرفها يحبها ويعشقها"، وقبل أن ترد على عرض راضي، ميّل عليها قائلا: وسيد إسعاد مذيعة بالشرق الأوسط ولسه عاملة ميزو، متلبّخيش.
وتابعت: كانت للبابلي طريقة مميزة وعصبية، وحينما تكون جائعة تصرخ: إسعاد، أنا جعانة.
اقرأ أيضاً
- استجابة لشكاوى المواطنين.. إزالة إشغالات الطريق بجزيرة الدهب ورفع تجمعات قمامة بـ الطالبية
- تفاصيل اجتماع مدير تعليم الجيزة مع توجيه عام مادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات
- الدفاع المدني الفلسطيني: الاحتلال حرق كل مباني مجمع الشفاء.. ويصعب التعامل مع الجثث
- مجدي كامل: مها أحمد زوجة مساندة.. وبقالنا 30 سنة متجوزين وبينا حب وتفاهم
- وفاة والدة الفنانة سيرين عبد النور بعد صراع مع المرض
- الحكومة الفلسطينية الجديدة تؤدي اليمين الدستورية أمام الرئيس محمود عباس
- زعيم المعارضة الإسرائيلية: شيء واحد يهم نتنياهو وهو البقاء في منصبه
- رئيس الموساد: المرونة في مسألة عودة النازحين لشمال غزة ستسمح بإطلاق سراح نحو 40 محتجزا
- وسط التصعيد الإسرائيلي.. هل تمنع واشنطن تل أبيب من اقتحام رفح الفلسطينية
- أول تعليق للفنان محمد هنيدي على خبر دخوله للمستشفي
- آخر تطورات الحالة الصحية للفنان محمد هنيدي بعد صورته في المستشفي
- نتنياهو: لن يتحقق النصر على حماس بدون عملية عسكرية في رفح الفلسطينية
“كنا نقلنا من مسرح الأندلس لمسرح ميمي، وكان فيه مطعم يوناني بنحب ناكل منه، فكنت بروح للمديرة أقول لها: هاتي الأكل لاحسن سهير هتقرمني”، حكت إيناس.
وأضافت أنها كانت تذهب إلى منزل سهير البابلي مع ويسرا وينامان سويا على الأرض، فوق مرتبة “ونفضل ننم طول الليل”.
وكشفت إسعاد يونس عن اللحظات الأخيرة في حياة سهير البابلي، وأكدت أنها كانت معها لآخر دقيقة في الرعاية المركزة.
وقالت يونس إنها كانت تزور البابلي في المستشفى كل يوم، ولم تكن مقيم معها لاترابطها بعمل، وظلت معاها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة.