سرى للغاية .. ثغرات جيش الاحتلال أمام طوفان الأقصى
سرى للغاية .. أصدر العميد السابق في جيش الاحتلال (احتياط) جاي هازوت قائد فرقة سابق في القيادة الجنوبية، كتابًا باللغة العبرية بعنوان “الجيش عالي التقنية: كيف تخلت إسرائيل عن القوات البرية”، حيث كشف فيه كيف تخلت إسرائيل عن القوات البرية، ما خلق ثغرات في جيش الاحتلال أدت لهزيمتهم أمام طوفان الأقصى.
نقاط ضعف جيش الاحتلال
سرى للغاية ..ووفقا لما نقلته صحيفة هآرتس الإسرائيلية، فإن الكتاب الأكثر إثارة للصدمة حول إخفاقات الجيش بات متاحًا الآن في مكتبة الحي الإسرائيلي، وكان من المقرر أن يصدر هذا العمل في أكتوبر، ولكن تم تأجيله لأسباب واضحة.
سرى للغاية .. وقال الكاتب: “بين الحروب على مدى ثلاثة عقود، استثمرت إسرائيل مبالغ ضخمة في مجتمع الاستخبارات والقوات الجوية والتكنولوجيا، وخفضت من القوات البرية”.
اقرأ أيضاً
- سرى للغاية .. مبعوث روسي يجري مفاوضات في إسرائيل
- تقدم عدد من آليات جيش الاحتلال الإسرائيلي في محيط مسجد العودة وسط رفح الفلسطينية
- جيش الاحتلال يعلن سحب جميع القوات البرية من جنوب غزة باستثناء لواء واحد
- قائد عسكري إسرائيلي: القوات البرية أنهت تقريبا مهمتها شمال غزة
- قائد القوات البرية الأوغندية: دور مصر محوري في دعم السلام والاستقرار بأفريقيا
- السيسي: مسار التعاون والبناء والتنمية يمهد الطريق إلى النجاح والازدهار
- السيسي يستقبل قائد القوات البرية الأوغندية
- رئيس أركان حرب القوات المسلحة يلتقى قائد القوات البرية الأوغندى
ووفقا للكاتب، تلقت الوحدات البرية، خاصة تلك المكونة من جنود الاحتياط، تدريبًا أقل، لذلك كان لدى مجلس الوزراء الأمني وهيئة الأركان العامة ثقة أقل فيهم. وبدأ الجنود الشباب الموهوبون للغاية في البحث عن مستقبلهم في فيالق أخرى، لذلك عانى مستوى مهارة القادة.
استبداله بـ"متشددين".. "والا" العبري يكشف تفاصيل خطة نتنياهو لإقالة "جالانت"
سرى للغاية .. سبق وكشفت مصادر مقربة من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، لموقع «والا» العبري، عن أن الأخير قرر إقالة وزير الدفاع يوآف جالانت، ويفكر حتى في استبدال رئيسي الأركان والشاباك، ولكن في ضوء الأحداث الأمنية الأخيرة قرر الانتظار.
إقالة جالانت
ووفقا للموقع العبري، فقد كان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قد خطط للعودة من زيارته للولايات المتحدة وإقالة وزير الدفاع يوآف جالانت، ولكن بسبب أحداث "مجدل شمس" والاغتيالات الأخيرة في بيروت وطهران، تم تأجيل الخطط.
ووفقا للمصادر، قرر نتنياهو تأجيل الخطة في ضوء الاستعداد والتحضير لرد فعل حزب الله وإيران على التصفيات، ولكن "القرار فشل"، بالإضافة إلى ذلك، ووفقًا للمصادر، فإن إحدى الخطط التي يتم النظر فيها في دائرة نتنياهو هي استبدال وزير الدفاع ثم استبدال رئيس الأركان ورئيس الشاباك لاحقًا.
وتخشى مصادر أمنية أن يكون هدف نتنياهو هو الاستيلاء على قمة المؤسسة الأمنية، وإجراء تعيينات نيابة عنه وعن المتحدثين باسمه في المناصب الأمنية العليا.