بايدن: لقد حان الوقت للمضي قدما بعد اغتيال السنوار
بايدن: لقد حان الوقت للمضي قدما بعد اغتيال السنوار
في تطور جديد عقب إعلان مقتل يحيى السنوار، زعيم حركة حماس، أكدت الشرطة الإسرائيلية، أن جثمان السنوار جرى نقله إلى المركز الوطني للطب الشرعي في تل أبيب لإجراء فحوصات إضافية.
هذا النقل جاء بعد أن أعلنت القوات الإسرائيلية تصفية السنوار خلال عملية عسكرية نُفذت في جنوب قطاع غزة يوم الأربعاء.
وفقًا للشرطة الإسرائيلية، تم وصول جثمان السنوار إلى المشرحة لإخضاعه لفحص دقيق، بهدف التأكد من الهوية بشكل نهائي والقيام بإجراءات أخرى تتعلق بالتقارير الطبية.
اقرأ أيضاً
- وزير الدفاع الأمريكي: اغتيال السنوار يوفر فرصة لإنهاء هذه الحرب المروعة وإدخال المزيد من المساعدات سريعا إلى غزة وتحقيق الهدوء والأمل للفلسطينيين
- البيت الأبيض: بايدن هنأ نتنياهو على النجاح في استهداف السنوار وطالبه باستغلال هذه اللحظة لاستعادة المحتجزين في غزة
- بعثة إيران بالأمم المتحدة: روح المقاومة ستقوى بعد اغتيال السنوار
- هيئة البث الإسرائيلية: اغتيال يحيي السنوار
- وسائل إعلام إسرائيلية: الفحوصات التي أجريت حتى الآن ترجح اغتيال السنوار
- نيويورك تايمز: إسرائيل أبلغت واشنطن أن جنودها ربما اغتالوا يحيى السنوار
- الاحتلال: لم نعثر على محتجزين في المبنى الذي اغتيل فيه المقاتلون الثلاثة ومن بينهم شخص يشتبه بأنه السنوار
- الاحتلال: نفحص احتمال أن يكون السنوار بين 3 أشخاص قتلوا في مواجهات بغزة.. ولا يمكن تأكيد ذلك
- عاجل - اغتيال السنوار.. لغز الموقف ومصير الرهائن (تفاصيل)
- الحكومة الإسرائيلية: من المستغرب أن بايدن قرر الضغط على نتنياهو وليس السنوار
- خالد يوسف يكيل المديح لـ يحيى السنوار: الأجدر بخلافة هنية
- حركة حماس تعلن اختيار يحيى السنوار رئيسا للحركة خلفا لإسماعيل هنية
يأتي هذا الإجراء كجزء من البروتوكول المعتاد في مثل هذه الحالات، لضمان دقة المعلومات المتعلقة بمقتل شخصية ذات أهمية مثل السنوار.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في وقت سابق أن عملية التعرف على الجثة تمت بعد استهداف مبنى في حي تل السلطان برفح، إذ كان السنوار يتواجد. وجاءت هذه الضربة العسكرية بعد أن أشارت معلومات استخبارية دقيقة من الشاباك وهيئة الاستخبارات إلى مكان محتمل لتواجد قادة من حركة حماس.
وذكر بيان مشترك للجيش والشاباك أن العملية أدت إلى مقتل ثلاثة «إرهابيين»، من بينهم السنوار، حيث تم العثور على جثة قائد حماس بجوار سترة عسكرية محملة بالقنابل اليدوية، ما يعزز فرضية استعداده لخوض مواجهة أخيرة قبل مقتله.