إصابة 12 على الأقل فى استهداف روسيا 3 أحياء بمدينة خاركيف الأوكرانية
أصيب 12 شخصا على الأقل فى استهداف روسيا 3 أحياء بمدينة خاركيف الأوكرانية، حسبما ذكرت القاهرة الإخبارية.
وأكدت وسائل إعلام أوكرانية أن القصف تسبب فى انقطاع التيار الكهربائى بمناطق فى شرق أوكرانيا.
يذكرأن، عقد وزراء دفاع الدول السبع الكبرى اجتماعهم أول أمس السبت في إيطاليا، بهدف إظهار وحدتهم في دعم أوكرانيا واستكشاف سبل التعاون في منطقة الهند والمحيط الهادئ .
ويُعتبر الاجتماع في مدينة نابولي الجنوبية جزءًا من سلسلة من الفعاليات التي يشارك فيها وزير الدفاع الياباني، ناكاتاني جين، خلال أول رحلة خارجية له منذ توليه المنصب مطلع هذا الشهر تحت حكومة رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا -وفق ما نقلته وكالة أنباء كيودو اليابانية.
اقرأ أيضاً
- البنك المركزى الإسرائيلى يخفض توقعات نمو الاقتصاد مع استمرار الحرب
- الحرب الروسية الأوكرانية.. تصعيد جديد أم بداية الحسم؟
- أوكرانيا.. المسيرات الروسية تستهدف مدينة لفيف وتحلق في مجالها الجوي
- تفاصيل الهجمة السبيرانية العالمية الأخيرة التي تسببت في انقطاع الإنترنت
- في اليوم العالمي للخدمة العامة.. السيسي يوجه رسالة للعاملين بالجهاز الإداري للدولة
- بعثة الحج: الاستعدادات لتصعيد الحجاج إلى جبل عرفات وصلت إلى مراحلها النهائية
- بابا الفاتيكان يدعو إلى حل دبلوماسي للحرب في أوكرانيا يؤدي إلى سلام عادل ودائم
- خطير .. ترامب يكشف ملامح الحرب العالمية الثالثة
- مسؤول روسي: الحرب العالمية الثالثة تقترب
- ”برلسكوني” يهاجم زيلينسكي والحكومة الإيطالية تعلق
- لهذا السبب.. إغلاق ميناء شرم الشيخ البحرى اليوم
- الرئيس الأوكراني: الوضع على الجبهة يزداد صعوبة
ومن المتوقع أن يصدر ناكاتاني ونظراؤه من بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، بيانًا بعد المناقشات التي تستمر يومًا واحدًا، وفقًا لمسؤولين حكوميين يابانيين.
وتشمل الموضوعات الرئيسية سبل ضمان استمرار المساعدة الأمنية لأوكرانيا، وتخفيف التوترات في الشرق الأوسط وسط مخاوف من اندلاع حرب إقليمية أوسع، والحفاظ على منطقة الهند والمحيط الهادئ مفتوحة وآمنة.
كما يهدف أعضاء مجموعة السبع إلى تعزيز قواعدهم الصناعية الدفاعية، نظرًا للاحتياج المستمر لأوكرانيا من الأسلحة والذخيرة.
وفي يوم الخميس، حضر ناكاتاني اجتماع وزراء الدفاع لحلف الناتو في بروكسل، مع ممثلين من أستراليا ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية، حيث عمل الحلف عبر الأطلسي على تعزيز التعاون مع شركائه الأربعة في منطقة الهند والمحيط الهادئ .