خالد أبو بكر يكشف مفاجأة مدوية بشأن أسعار شقق الإيجار القديم بعد قرار المحكمة الدستورية
علق خالد أبو بكر المحامي بالنقض والدستورية العليا: على قرار المحكمة الدستورية العليا، بشأن الإيجار القديم.
وأوضح «أبو بكر» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»:، أنه بعد حكم المحكمة الدستورية العليا بشأن مخالفة ثبات أجرة سكن الإيجار القديم لأحكام الدستور، أصبحت قيمة العقد للشقة القديمة وفق ضوابط وقوانين.
وتابع: لا يعقل أن يكون إيجار وحدة سكنية بقيمة 5 ملايين جنيها 12 جنيها مثلا.
وأشار إلي أن المحكمة الدستورية العليا أكدت أنه من الظلم أن تكون القيمة الإيجارية للشقة ثابتة ولابد أن تزداد، وهذا الحكم ملزم للجميع ولابد من تنفيذه.
اقرأ أيضاً
- عصام شيحة: نحتاج لقناعة وإرادة حقيقية لحل أزمة الإيجار القديم
- نائب رئيس حزب الاتحاد: قانون الإيجار القديم يحتاج لحوار حقيقي.. وأقترح عمل بحث اجتماعي خاص بالملف
- إيهاب منصور: أزمة الإيجار القديم لا تحتمل ”الضربة القاضية”
- انطلاق ندوة حزب الاتحاد لمناقشة تحديات قانون الإيجار القديم بين المالك والمستأجر
- رئيس حزب الاتحاد: أزمة الإيجار القديم ليست مستعصية على الحل
- أمين عام حزب الاتحاد: الحوار الحل الوحيد لأزمة الإيجار القديم
- إيهاب منصور: أزمة الإيجار القديم لا تحتمل ”الضربة القاضية”
- النائب عمرو درويش: ليس هناك حل أمثل لقضية الإيجار القديم لكل أطراف الأزمة
- حزب الاتحاد ينظم ندوة عن «تحديات قانون الإيجار القديم بين المالك والمستأجر».. السبت المقبل
- ساويرس: قانون الإيجار القديم ظالم وعندي عمارة في المهندسين بتجيب لي 18 جنيها
- وكيل ”القوى العاملة” لـ”حديث القاهرة”: يوجد 700 حكم يخص ملف قانون الإيجار القديم
- رابطة المستأجرين: التمويل العقاري حل أزمة ملف الإيجار القديم
وأشار خالد أبو بكر إلي أن البرلمان لابد أن يجري حوارا مجتمعيا قبل التشريع الخاص بشأن قانون الإيجار القديم.
وأصدرت المحكمة الدستورية العليا اليوم حكمًا تاريخيا في محاولة لإنهاء النزاعات المتعلقة بعقود الإيجار القديم، ووفقا للحكم أصبح هناك إمكانية للملاك في استرداد أملاكهم من الأشخاص الاعتبارية مثل الشركات والمؤسسات التي كانت تستأجر أماكن لغير غرض السكنى، وذلك فور انتهاء مدة العقد المتفق عليه، بدلًا من تجديده تلقائيًا.
وحسب حكم الحكمة الدستورية العليا اليوم، سيمنح للمستأجرين فترة خمس سنوات لتوفيق أوضاعهم أو التوصل إلى اتفاقيات جديدة مع الملاك، حيث ترتفع القيمة الإيجارية تدريجيًا خلال هذه الفترة، حتى يتمكن الملاك من الاستفادة من أملاكهم بشكل أكثر إنصافًا.