”هربيك”.. مرتضى يوجه رسالة لـ إمام عاشور بعد واقعة البالونة
وجه مرتضى منصور، رئيس نادى الزمالك السابق، رسالة للاعب إمام عاشور من أمام محكمة الجيزة خلال جلسة نظر استئناف المخرج عمر زهران على حكم حبسه سنتين بقضة سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي.
وقال مرتضى منصور، تعليقا على واقعة نفخ اللاعب بالونة لونها أبيض بعد إحرازه هدفا فى مباراة الأهلى وسموحة بالدورى: "ورحمة أمى يا إمام لأربيك، وكفاية إنه المحامي أشرف عبدالعزيز بتاعك كلمنى بالليل وقالى دا واد ملهوش قيمة ولا ليه لازمة".
وأضاف أن: “المحامى أشرف عبدالعزيز قالى لى إنه كان يشاهد المباراة مع اللاعب وليد سليمان ويصقوا على إمام بسبب تلك الحركة لأنها ليست طباع النادي الأهلي”.
وتنظر محكمة جنح جنوب الجيزة، اليوم، أولى جلسات استئناف المخرج عمر زهران، على حكم حبسه سنتين مع الشغل، في قضية اتهامه بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة للفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
اقرأ أيضاً
- تأجيل جلسة نظر 10 دعاوى ضد مرتضى منصور لاتهامه بسب وقذف الخطيب ومجلس الأهلي
- تحديد 27 مايو للحكم في بطلان انتخابات نادي الزمالك
- قرار قضائي جديد في اتهام مرتضى منصور بسب ممدوح عباس
- براءة مرتضى منصور من تهمة سب وإزعاج محمود الخطيب وهاني العتال
- اليوم.. النطق بالحكم على مرتضى منصور في قضية سب محمود الخطيب
- محاكمة جديدة لـ مرتضى منصور بتهمة سب المستشار القانوني للنادي الأهلي
- تعليق مثير من أحمد موسى على حبس مرتضى منصور
- مفاجأة|رسميًا.. أحمد مرتضى منصور رئيسًا لنادي الزمالك
- مرتضى منصور يتدخل لحل أزمة فريق الزمالك.. اعرف التفاصيل
- أول رد من مرتضى منصور على شيكابالا بعد بيانه الأخير
- حسين لبيب يهاجم مرتضى منصور بسبب أزمة شيكابالا
- أول تعليق من خالد الغندور على أزمة شيكابالا ومرتضى منصور
وكانت المحكمة قضت بمعاقبة عمر زهران بالحكم السابق ذكره، وبراءة المتهم الثاني “مساعده الخاص”.
وكشف المخرج عمر زهران أمام المحكمة، تفاصيل اتهامه في واقعة سرقة مجوهرات شاليمار شربتلي،مقدمًا تبريراته حول القضية التي أثارت جدلًا واسعًا.
وقال زهران: “أنا يا فندم راجل مريض سكر وقلب وضغط، وتم ضبطي بطريقة غريبة في الشارع، ولم أكن أفهم ما يحدث.. بعد ذلك تم تحويلي إلى النيابة بعد يوم كامل دون نوم".
وأضاف: “أنا صديق المخرج خالد يوسف منذ 30 سنة، وصديق لشاليمار منذ 14 سنة، لدينا ذكريات وصور وفيديوهات كثيرة معًا، هل من المنطقي، بعد كل هذه السنين من الصداقة، أن أتحول فجأة إلى لص؟ عمري الآن يتجاوز الستين، وليس لدي أولاد ولا ورثة ولا أملك فيلا، أعيش بمفردي في شقتي، هل من المنطقي أن أسرق مجوهرات قيمتها 250 مليون جنيه؟ ماذا سأفعل بها وأين أخفيها؟ هل أنا ساذج لهذه الدرجة؟”.