كلمة حسن نصر الله بشأن تفجيرات البيجر في لبنان
قضية رأي عامنقلت قناة المنار اللبنانية كلمة الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله اليوم الخميس، تحدث خلالها حول آخر التطورات.
وتأتي كلمة نصر الله، بعد عدوانين على لبنان، أدى إلى استشهاد عشرات المواطنين والمقاومين، وإصابة نحو 2800 شخص، بعد تفجير العدو أجهزة “البايجر”، وأجهزة لاسلكية للإتصالات.. مشاهدة الكلمة من هنا
وتأتي هذه الكلمة، بعد عمليتين من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الموساد على لبنان، أدى إلى استشهاد عشرات المواطنين، وإصابة نحو 2800 شخص، بعد تفجير أجهزة البيجر، وأجهزة لاسلكية للاتصالات.
وعلى الجانب الآخر أعلن وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض ارتفاع عدد ضحايا تفجير أجهزة الاتصالات ( البيجر )، خلال اليومين الماضيين إلى 32 شهيدًا وآلاف من الجرحى، مشيرا إلى أن القطاع الصحي بأطبائه ومسعفيه وممرضيه استطاعوا أن يقدموا الخدمات إلى الأهالي الذين أصيبوا جراء الحادث.
اقرأ أيضاً
- نيويورك تايمز: إسرائيل أنشأت شركة وهمية لإنتاج أجهزة الاتصال اللاسلكية المزودة بالمتفجرات
- وزير الخارجية اللبناني يتوجه اليوم لنيويورك للمشاركة في جلسة طارئة لمجلس الأمن
- إعلام إسرائيلي: مقتل جندي بالجليل الأعلى إثر إطلاق قذيفتين من جنوب لبنان
- إعلام لبناني: إصابات في انفجار عشرات الأجهزة اللاسلكية والإلكترونية
- إعلام لبناني: دوي انفجارات في بعلبك وعدد من قرى البقاع عقب تفجيرات جديدة بأجهزة اتصال لاسلكية
- إسرائيل ترفع حالة التأهب بكل الموانئ
- معلومات أولية.. جهاز آي كوم اللاسلكي هو المستهدف هذه المرة
- رويترز: سماع دوي انفجار واحد على الأقل في الضاحية الجنوبية لبيروت
- تعليمات للمجموعات التابعة لحزب الله في الضاحية الجنوبية بغلق الأجهزة اللاسلكية
- أنباء عن انفجار عدد من الأجهزة اللاسلكية في عدد من مناطق جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت
- الطيران الحربي الإسرائيلي يخرق جدار الصوت في أجواء الجنوب اللبناني
- خوفا من كشف المؤامرة.. إسرائيل تعجلت في تنفيذ تفجيرات البيجر بلبنان
وتسببت موجة التفجيرات بأضرارٍ في عددٍ من المنازلِ واندلاعِ حرائق في منازلَ أخرى وبعددٍ من السياراتِ والدراجاتِ والمحلاتِ التجارية التي تبيعُ أجهزةَ الاتصالات.
وفي بيان صدر صباح أمس الاربعاء، أكد حزب الله في لبنان أنه سيواصل عملياته لإسناد غزة وأهلها ومقاومتها وللدفاع عن لبنان وشعبه وسيادته.
وشدد على أن "هذا المسار متواصل ومنفصل عن الحساب العسير الذي يجب أن ينتظره العدو المجرم على مجزرته يوم الثلاثاء الماضي، التي ارتكبها بحق شعبنا وأهلنا ومجاهدينا في لبنان.. هذا حساب آخر وآتٍ إن شاء الله”.