الرئيس السيسي: الموظف اللي قاعد في المكتب وبيعطل إجراء بيأذي بلده
سارة محمودقال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن قيمة التصدير من منتجات الصناعة بلغت 35 مليار دولار، ولكن نسبة مستلزمات الإنتاج القادمة من الخارج بالدولار مرتفعة.
وتابع خلال كلمته في الملتقى والمعرض الدولي للصناعة المقام بمركز المنارة للمؤتمرات: نهدف لتلبية احتياجات السوق المصري من كل السلع والمنتجات، وزيادة نسبة المكون المحلي في كل الصناعات.
وقال إنه مستعد لعمل المنشآت المدنية مهما كانت التكلفة، حتى يركز رجال الصناعة في المعدات التي يأتون بها من الخارج وبالتالي تكون هناك نقلة كبيرة في هذا المسار.
ولفت الرئيس عبد الفتاح السيسي: مستعدون لإعادة تخصيص أي مدارس في المناطق الصناعية وتطويرها حسب الاحتياج إليها، مضيفا: نهدف لتوفير الوقت والجهد والتمويل على المستثمرين.
اقرأ أيضاً
- الرئيس السيسي: الهدف الأكبر هو صناعة تكفي احتياجات السوق المصرية
- الرئيس السيسي: نسعى لتلبية احتياجات السوق المصرية وزيادة المكون المحلي
- الرئيس السيسى يحذر من اتساع رقعة الصراع.. ويؤكد: مصر دولة قوية جدا لا تُمس
- أول قرار من إدارة الزمالك بشأن التجديد لـ أحمد فتوح
- الزمالك يختتم تدريباته استعدادا لبطل جيبوتي.. غدا
- أول تعليق من عبد الله جورج بعد انسحابه من انتخابات الزمالك
- إنذار رسمي.. زيزو يصدم الزمالك بقرار ناري
- للمرة الثالثة.. إيقاف قيد الزمالك بسبب سامسون أكينولا
- أحمد مرتضى يتوعد مدرب يد الزمالك بالعقاب
- قرار جديد من مجلس إدارة الزمالك بشأن أحمد مرتضى منصور
- التحقيق في بلاغ اتهام المحامي منتصر الزيات بتكفير الأدباء
- عمرو أديب عن خسارة الزمالك بـ رباعية أمام الأهلي: تلت الاعيبة بيفكروا هيروح الأهلي إزاي.. والنادي بينتهي
وأشار السيسي، إلى أن العبرة بالإرادة وليس بالمجالس، وهي إرادة الناس والموظف اللي قاعد في المكتب وبيعطل إجراء يعود بالإيذاء الكبير على بلده.
أردف الرئيس السيسي: وأنا صغير وبتعلم في المدرسة كانوا بيقولوا لنا الغلطة وخسائرها عشان نبقى متعلمين ومنخسرش، مضيفًا: عاوزين الطلاب يكونوا مسئولين في المنشأة الصناعية التي يعملون بها وميكونش كل همهم مرتبهم الذي يحصلون عليه وهو ما نحتاجه في بناء الشخصية أن يكونوا مسئولين ويتحلوا بهذه الروح.
واختتم الرئيس عبد الفتاح السيسي: في شركات في القطاع العام لا تحقق أرباح والعاملين فيها يطلبون حوافز، وهم عارفين أني بجيب لهم من دم بلدهم عشان أسكتهم