انفراد.. اعترافات حصرية للمتهم بقتل ايهاب أشرف عبد العزيز: قطعته وحطيته في شوال خيش وشوالين رز

يستكمل موقع قضية رأي عام باعترافات مدرس الفيزياء المتهم بقتل ايهاب أشرف عبد العزيز طالب الدقهلية وشطره إنصفين وحددت محكمة الاستئناف، جلسة 20 مارس الجاري، لنظر أولي جلسات محاكمته تلك الواقعة التي حملت رقم رقم 1041 لسنة 2024 جنايات الستاموني، وثبت اتهامِه بجناية قتل الطفل عمدًا مع سبقِ الإصرار؛ وذلكَ لرغبته في الحصول على فدية من ذَويه.

وحاء اعترافات المتهم التي انفرد بها موقع قضية رأي عام كالتالي:

قبل يوم الثلاثاء اللي انا نفذت فيه لقيت ابن خالي بيطالبني بالمبلغ اللي انا كنت واحده منه فقولت بيني وبين نفسي ان ملهاش حل غير ان انا اقتل إيهاب وبعدها يوم الثلاثاء إيهاب كان عنده درس عندي الساعة ٥,٠٠ مساءً وكان في المجموعة دي معاه بنتين واحدة اسمها ندى محمد وواحدة اسمها نهى محمد والمجموعة دي مجموعة خاصة المادة الفيزياء وبعد ما خلصوا البنتين مشيوا الساعة ٦,٢٠ مساءً وايهاب فضل معايا عشان اشرحله درس كيمياء اخد مننا حوالي ۲۰ دقيقة وقعدنا تلعب بلايستيشن في الوقت ده امه كلمته مرة بين الدرسين والمرة الثانية بعد ما خلصنا درس الكيمياء وهو قالها انا خلصت الدرس وجاي بس احنا كنا لسة بتلعب بلايستيشن وانا كنت بطول في اللعب عشان بفكر هخلص ازاي منه وبعدين لما قام يمشي قولتله استنى انا عرفت خدعة مونتاج فقالي يعني ايه قولتله زي اللي بتحصل في السينما ان حد ممكن يديح ويظهر دم وهو ما اتدبحش ولا حاجة وانا كنت عارف دماغه وعارف ان هو هيوافقني في ده فقالي هتعملها ازاي قولتله انا همشي السكينة بضهرها على رقابتك قدام الفيديو اللي انا فتحته من موبايلي وبعدها انا هحط الفيديو ده على الكمبيوتر واعمله مونتاج وفعلا هو وافق وانا قمت ماسك بقه وقمت ضاربه ببوز السكينة في جنب رقابته من الناحية الشمال من قدام فهو جسمه اتهز واترعش وبعد كدة ايديه راحت سايبة وانا ماسكه وبعدها لقيته بدأ يثبت ويقاوم أكثر فضريته بيوز السكينة في بطنه من الناحية الشمال جنب السرة فهو إبده اليمين اتعورت وانا بخبطه بالسكينة وبعدها وقع على الأرض بس كان لسة فيه الروح لان هو قدر يزوق ايدي من على بقه وكان بيحاول يقول الحقوني بس صوته مكنش عالي اوي فانا خوفت ان حد يسمعه وان حد يكشفني فقمت خابط ركبتي في دماغه وهو واقع على الأرض وبعد الخبطة دي هو ساب خالص وما اتحركش تاني بعدها فبدأت أجيب شكاير القطن خيش لونها بني كانت موجودة في اوضة الدرس وبصيت لقيت فيه شيكارتين من بتوع الرز واحدة لونها ابيض وواحدة لونها لبني ومكنش في دماغي الأول ان انا اقطعه بس لقيت نفسي مش هعرف احطه في الشكاير وفي كرتونة بتاعة مروحة كانت عندي في الاوضة غير لما أقسمه وافصل جسمه نصفين وساعتها جبت السكينة اللي انا اشتريتها واللي انا موته بيها وهي سكينة محملة شوية وبدات أفصل جسمه من عند النصف من عند منطقة الكلية بالعرض لحد ما وصلت عند العامود الفقري بدأت أعدي السكينة ما بين الفقرتين لحد ما فصلت جسمه نصين النص اللي فوق عن النص اللي تحت وربطت رجليه في الحزام اللي كان لابسه بحبل لقيته صدفة جوة الشيكارة الزرقا علشان رجليه كان لازم تتربط عشان جسمه يجي في الشيكارة ولفيته بخيش وحطيته في الشيكارة البيضاء وبعدين حطيته في الشيكارة الزرقا وربطتها بحبل كان موجود في الشيكارة وبعدين ولما جيت احط نصفه الفوقاني في الكرتونة بتاعة المروحة بعد ما حطيتها في كيس بلاستيك من بتوع الزبالة وجيت احطها في الكرتونة لقيت الراس هتبقى ظاهرة من الكرتونة فقررت ساعتها ان انا افصل الرأس وفعلاً فصلتها بنفس السكينة اللي انا قتلته بيها وحطيت الجزء العلوي من الجسم في الكرتونة وساعتها قفلت ومكنتش ظاهرة وحطيت الراس في كيس أسود جوة الكرتونة اللي فيها الجزء الفوقاني وبعدها بحوالي عشر دقايق وخلال الفترة دي كانوا اهله بيرنوا على تليفونه وانا كنت بكنسل عليهم.